منتديات رأس الوادي مام9

الامير عبد القادر الجزائري 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الامير عبد القادر الجزائري 829894
ادارة المنتدي الامير عبد القادر الجزائري 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات رأس الوادي مام9

الامير عبد القادر الجزائري 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الامير عبد القادر الجزائري 829894
ادارة المنتدي الامير عبد القادر الجزائري 103798

منتديات رأس الوادي مام9

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

table width=90% align=center border=0 cellpadding=0 cellspacing=1>الرمز:اهلا بك من جديد معنا يا زائر نرحب بك ونتمنى لك قضاء اجمل الاوقات معنا.

الأصدقاء اﻷعزاء و اﻷخوة الكرام: أين ردودكم المشجعة و تعليقاتكم الجميلة و التي تسعدنا و تدفعنا لكتابة المزيد و المزيد من الموضوعات؟! كل عام و أنتم بخير بمناسبة عيد اﻷضحى المباركالامير عبد القادر الجزائري 8الامير عبد القادر الجزائري 8الامير عبد القادر الجزائري 8الامير عبد القادر الجزائري 8الامير عبد القادر الجزائري 8الامير عبد القادر الجزائري 8

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 72 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 72 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 318 بتاريخ الخميس نوفمبر 21, 2024 2:36 pm

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

المواضيع الأخيرة

» هل من مرحب
الامير عبد القادر الجزائري Icon_minitimeالجمعة يناير 22, 2016 7:18 pm من طرف einstein2

»  الدفن عند البوذيين
الامير عبد القادر الجزائري Icon_minitimeالأحد يناير 10, 2016 4:43 pm من طرف einstein2

» دائرة دون مسلخ
الامير عبد القادر الجزائري Icon_minitimeالسبت يناير 09, 2016 8:35 pm من طرف einstein2

» هل تعرفون كيف مات الشيخ محمد الغزالي ؟
الامير عبد القادر الجزائري Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 11, 2015 7:16 pm من طرف einstein2

» فضل سورة البقرة
الامير عبد القادر الجزائري Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 07, 2015 5:40 pm من طرف einstein2

»  الجزائر 7 - 0 تنزانيا
الامير عبد القادر الجزائري Icon_minitimeالخميس ديسمبر 03, 2015 5:21 pm من طرف einstein2

» راس الوادي ماضيا وحاضرا
الامير عبد القادر الجزائري Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 01, 2015 3:14 pm من طرف einstein2

» اين رواد الموقع
الامير عبد القادر الجزائري Icon_minitimeالأحد نوفمبر 29, 2015 8:31 pm من طرف einstein2

» internet download manager
الامير عبد القادر الجزائري Icon_minitimeالخميس نوفمبر 26, 2015 4:39 pm من طرف einstein2

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

    الامير عبد القادر الجزائري

    imad R E O
    imad R E O
    عضو فنان
    عضو فنان


    مــشاركـــاتــــي : 560
    نقاط : 6056
    الجنس : ذكر
    عـــمري : 35
    العمل/الترفيه : العقلية بحر و لي يقدم يتمحر
    تاريخ التسجيل : 02/08/2008

    الامير عبد القادر الجزائري Empty الامير عبد القادر الجزائري

    مُساهمة من طرف imad R E O السبت فبراير 14, 2009 9:00 pm

    - المولد والنشأة

    الامير عبد القادر الجزائري ABDELKADER
    الأمير عبد القادر
    يعتبرالأمير عبد القادر من كبار رجال الدولة الجزائريين في التاريخ المعاصر، فهو مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة ورائد مقاومتها ضد الاستعمارالفرنسي بين 1832 و 1847. كما يعد أيضا من كبار رجال التصوف والشعروعلماء الدين . وفوق كل ذلك كان داعية سلام وتآخي بين مختلف الأجناسوالديانات وهو ما فتح له باب صداقات وإعجاب كبار السياسيين في العالم.
    هو عبد القادر بن محي الدين بن مصطفى أشتهر باسم الأمير عبد القادرالجزائري .ولد يوم الجمعة 23 رجب 1222هـ/1807م بقرية القيطنة الواقعةعلى وادي الحمام غربي مدينة معسكر، وترعرع في كنف والديه حيث حظيبالعناية والرعاية .
    2- المراحل

    مرحلةالنشأة والتكوين :1807-1832:،حيث تمثل السنة الأولى ميلاده بينماترمز الثانية الى توليه إمارة الجهاد. قضى هذه المرحلة في طلبالعلم سواء في مسقط رأسه بالقيطنة أين حفظ القرآن الكريم أو فيآرزيو ووهران حيث تتلمذ على عدد من شيوخ المنطقة وأخذ عنهم مبادئالعلوم الشرعية واللغوية و التاريخ والشعر،فصقلت ملكاته الأدبيةوالفقهية والشعرية في سن مبكرة من حيـاتـه.
    وفي عام 1823 زوجه والده من لالة خيرة وهي ابنة عم الأمير عبدالقـــادر، سافر عبد القادر مع أبيه إلى البقاع المقدسة عبر تونس،ثم انتقل بحرا إلى الاسكندرية و منــها إلى القاهرة حيث زار المعالمالتاريخية وتعرف إلى بعض علمائها وشيوخها وأعجب بالإصلاحات والمنجزاتالتي تحققت في عهد محمد علي باشا والي مصر. ثم أدى فريضة الحج،ومنها انتقل إلى بلاد الشام لتلقي العلم على يد شيوخ جامع الأمويين. ومن دمشق سافر إلى بغداد أين تعرف على معالمها التاريخية واحتكبعلمائها ، ووقف على ضريح الولي الصالح عبد القادر الجيلاني مؤسسالطريقة القادرية، ليعود مرة ثانية إلى البقاع المقدسة عبر دمشقليحج. وبعدها رجع مع والده إلى الجزائر عبر القاهرة ثم إلى برقةومنها إلى درنة وبنغازي فطرابلس ثم القيروان والكاف إلى أن وصلاإلى القيطنة بسهل غريس في الغرب الجزائري .
    المرحلة الثانية :1831 -1847
    وهي المرحلة التي ميزت حياة الأمير عن بقية المراحل الأخرى لماعرفتــه من أحداث جسام وإنجازات وظف فيها قدراته العلمية وحنكتهالسياسية والعسكرية فلم تشغله المقاومة- رغم الظرف العصيب -عنوضع ركائز و معالم الدولة الحديثة لما رآه من تكامل بينهما .
    فبعد سقوط وهران عام 1831 ،عمت الفوضى و اضطربت الأحوال مما دفعبشيوخ وعلماء ناحية وهران إلى البحث عن شخصية يولونها أمرهم، فوقعالاختيار على الشيخ محي الدين والد عبد القادر ،لما كان يتسم بهمن ورع وشجاعة ،فهو الذي قاد المقاومة الأولى ضد الفرنسيين سنة 1831- كما أبدى ابنه عبد القادر شجاعة وحنكة قتالية عند أسوارمدينة وهران منذ أول اشتباك له مع المحتلين - اعتذر الشيخ محيالدين لكبر سنه و بعد الحاح من العلماء و شيوخ المنطقة رشح ابنهعبد القادر قائلا: …ولدي عبد القادر شاب تقي ،فطن صالح لفصل الخصومو مداومة الركوب مع كونه نشأ في عبادة ربه ،ولا تعتقدوا أني فديتبه نفسي ،لأنه عضو مني وما أكرهه لنفسي أكرهه له …غير أني ارتكبتأخف الضررين حين تيقنت الحق فيما قلتموه ،مع تيقني أن قيامه بهأشد من قيامي و أصلح …فسخوت لكم به…".رحب الجميع بهذا العرض،وفي 27 نوفمبر 1832 اجتمع زعماء القبائل والعلماء في سهل غريسقرب معسكر وعقدوا لعبد القادر البيعة الأولى تحت شجرة الدردارةوأطلق عليه لقب ناصر الدين، ثم تلتـها البيعة العامة في 4 فبراير 1833.
    في هذه الظروف تحمل الأمير مسؤولية الجهاد و الدفاع عن الرعيــةو ديار الإسلام وهو في عنفوان شبابه. وما يميز هذه المرحلة ،انتصاراتهالعسكرية و السياسية- التي جعلت العدو الفرنسي يتـــردد في انتهاجسياسة توسعية أمام استماتة المقاومة في الغرب و الوسط ، والشرق . أدرك الأمير عبد القادر منذ البداية أن المواجهة لن تتم إلابإحداث جيش نظامي مواظب تحت نفقة الدولة .لهذا أصدر بلاغا إلىالمواطنين باسمه يطلب فيه بضرورة تجنيد الأجناد وتنظيم العساكرفي البلاد كافة.فاستجابت له قبائل المنطقة الغربية و الجهة الوسطى،و التف الجميع حوله بالطاعة كون منهم جيشا نظاميا سرعان ما تكيفمع الظروف السائدة و استطاع أن يحرز عدة انتصارات عسكرية أهمهامعركة المقطع التي أطاحت بالجنرال تريزيل و الحاكم العام ديرليونمن منصبيهما.
    أما سياسيا فقد افتك من العدو الاعتراف به ،والتعامل معه من موقعسيادة يستشف ذلك من معاهدتي ديميشال 26 فبراير 1834، والتافنةفي 30 ماي 1837.إلا أن تغيرت موازين القوى، داخليا وإقليميا أثرسلبا على مجريات مقاومة الأمير فلم يعد ينازل الفرنسيين فحسب بلانشغل أيضا بأولئك الذين قصرت أنظارهم، فتوالت النكسات خاصة بعدأن انتهج الفرنسيون أسلوب الأرض المحروقة، كما هي مفهومة من عبارةالحاكم العام الماريشال بيجو: "لن تحرثوا الأرض، وإذا حرثتموهافلن تزرعوها ،وإذا زرعتموها فلن تحصدوها..."
    كان لهذه السياسة أثرها الواضح في تراجع قوة الأمير، لاسيما بعدأن فقد قواعده الخلفية في المغرب الأقصى، بعد أن ضيق عليه مولايعبد الرحمن سلطان المغرب الخناق متحججا بالتزامه بنصوص معاهدة "لالا مغنية" وأمر جنده بمطاردة الأمير وأتباعه بمافيه القبائل التي فرت إلى المغرب من بطش جيش الإحتلال.
    مرحلة المعاناة والعمل الإنساني : 1848 - 1883
    تبدأ هذه المرحلة من استسلام الأمير عبد القادر إلى غاية وفاته. ففي 23 ديسمبر 1847 سلّم نفسه بعد قبول القائد الفرنسي لامورسيربشروطه،ونقله إلى مدينة طولون، وكان الأمير يأمل أن يذهب إلى الإسكندريةأو عكا كما هو متفق عليه مع القادة الفرنسين، ولكن أمله خاب ولميف الفرنسيون بوعدهم ككل مرة، عندها تمنى الأمير الموت في ساحةالوغى على أن يحدث له ذلك وقد عبّر عن أسفه هذا بهذه الكلمات "لوكنا نعلم أن الحال يؤدي إلى ما آل إليه، لم نترك القتال حتى ينقضيالأجل". وبعدها نقل الأمير وعائلته إلى الإقامة في "لازاريت" ومنها إلى حصن "لامالغ" بتاريخ 10 جانفي 1848 ولما اكتملعدد المعتقلين من أفراد عائلته وأعوانه نقل الأمير إلى مدينة "بو" PAU في نهاية شهر أفريل من نفس العام، ليستقر بها إلى حين نقلإلى آمبواز . في 16 أكتوبر 1852 ، وهي السنة التي أطلق فيها نابليونالثالث صراحه.
    استقر الأمير في استانبول ، وخلال إقامته زار ضريح أبي أيوب الأنصاريو وقف في جامع آيا صوفيا، الا أنه فضل الإقامة في مدينة بورصةلتاريخها العريق ومناظرها الجميلة ومعالمها الأثرية، لكنه لم يبقفيها طويلا نتيجة الهزات الأرضية التي كانت تضرب المنطقة من حينلآخر ،فانتقل إلى دمشق عام 1855 بتفويض من السلطان العثماني وفيهاتفرغ للقراءة والتصوف والفقه والحديث والتفسير. وأهم المواقف الإنسانيةالتي سجلت للأمير، تصديه للفتنة الطائفية التي وقعت بين المسلمينوالمسحيين في الشام عام 1860. و تحول الأمير إلى شخصية عالميةتحظى بالتقدير و الاحترام في كل مكان يذهب إليه حيث دعي لحضوراحتفال تدشين قناة السويس عام 1869. توفي يوم 26 ماي 1883 في دمرضواحي دمشق عن عمر يناهز 76 سنة، دفن بجوار ضريح الشيخ محي الدينبن عربي الأندلسي، نقل جثمانه إلى الجزائر في عام 1966.
    من مؤلفاته :
    1/ذكرى العاقل وتنبيه الغافل.
    2/المقراض الحاد (لقطع اللسان منتقص دين الإسلام بالباطل والإلحاد.
    3/مذكرات الأمير عبد القادر.
    4/المواقف في التصوف والوعظ والإرشاد

    avatar
    زائر
    زائر


    الامير عبد القادر الجزائري Empty رد: الامير عبد القادر الجزائري

    مُساهمة من طرف زائر الأحد فبراير 15, 2009 8:24 am

    شكراااااااااااااااااااا اخى مومن على الموضوع الرائع


    تقبل مرورى

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23, 2024 9:50 am