مدينة ....الذرعان

الذرعان مدينة تقع بشرق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، تعتبر من أهم البلديات على مستوى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التابعة لها إداريا، يعود تأسيس المدينة إلى الحقبة الاستعمارية (حيث كان اسمها موندوفي Mondovi في عهد الاستعمار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط])، ثم أصبحت بلدية عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و دائرة عام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وذلك بعد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. تتميز [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بطابعها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، حيث بها أكبر سوق أسبوعي في المنطقة وبها كذلك منطقتان للنشاط الصناعي ومنطقة صناعية يبلغ عدد سكان البلدية تقريبا 50000 ساكن.
بالمدينة عدة معالم أثرية كبرج نام
للمدينة فريق ينتمي إلى حظيرة القسم الثاني الممتاز ، اسمه الآن ميتال ستيل الذرعان والذي تأسس سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
وهي المدينة التي ولد فيها الكاتب المعروف ألبرت كامو.

مكونات المدينة
تعتبر الذرعان أهم دائرة في ولاية الطارف ، تتكون من 3 بلديات: الذرعان عاصمة الدائرة ، شبيطة مختار ( 30.000 ألف ساكن) وشيحاني (20.000 ألف ساكن).
يحد البلدية من الشمال بلدية شبيطة مختار ومن الشرق البسباس ومن الغرب عين الباردة ومن الجنوب شيحاني ومن الجنوب الغربي عين بن بيضاء (ولاية قالمة).
بالمدينة عدة أحياء شعبية معروفة أهمها :
- أحياء المدينة القديمة (وسط المدينة) والتي توجد بها أهم المؤسسات العمومية والإدارية (البلدية ، الدائرة ، البريد ، المركز المالي ، فندق الوئام ، الدرك الوطني ، الشرطة ...إلخ).
- حي عين اعلام والذي يعتبر أكبر حي بكثافة سكانية تقدر بـ 14.000 ألف ساكن ويبعد عن وسط المدينة بـ 3 كم ناحية الغرب.

- حي 1300 مسكن (ليكوتاك) بتعداد سكاني يفوق 10.000 آلاف ساكن ويبعد عن وسط المدينة بـ 500 متر باتجاه الغرب.
- حي الورود (جنان الشوك) والذي يبعد عن وسط المدينة بـ 1,5 كم ناحية الغرب أيضا.
- حي فداوي موسى (قيبار)والذي يبعد عن وسط المدينة بـ 3 كم باتجاه الشمال الشرقي.
- حي المنظر الجميل (برج نام) ويبعد 1,5 كم شمال وسط المدينة.
- حي البراكنة ويبعد 3 كم شمال غرب وسط المدينة.

يوجد في الذرعان 3 ثانويات (ثانوية العلامة ابن خلدون والتي تعتبر أول ثانوية في المدينة تقع في حي 1300 مسكن،الثانوية الجديدة حي المنظر الجميل (برج نام) و متقن الذرعان في حي 40 مسكن).
كما توجد ثانوية في طور الإنجاز في حي عين اعلام.
ويوجد في الطور الإكمالي 4 متوسطات وواحدة في صور الإنجاز (عبان رمضان ، باجي مختار ، الإمام الغزالي وعين اعلام).
أما في الطور الإبتدائي فيوجد 17 مدرسة.
كما يوجد في المدينة مقرين للأمن الوطني ومقرين للدرك الوطني ، محكمة ، قاعة متعددة الرياضات ، مركب رياضي ، دار للشباب ، قاعة سينما ، ثلاث مقرات للبريد ووكالة بريدية ...إلخ.


يوجد في البلدية 9 مساجد:
- مسجد النصر وهو أقدم مسجد (كان سابقا كنيسة) ويقع في وسط المدينة.
- مسجد الخلفاء الراشدين (المركز الثقافي الإسلامي) (طريق طلحة)، وهو اكبر مسجد في الولاية وكذا المناطق المجاورة بهندسة معمارية رائعة وحجم استيعاب يقدر بـ 10.000 مصلي ، كما يوجد داخله مركز للافتاء ، مدرسة قرآنية و أقسام للتدريس ، فرع الإعلام الآلي وفرقة إنشاد).
- مسجد التوبة (حي 200 مسكن ، خروبي عمارة) وهو مسجد كبير لأداء الصلاة.
- مسجد الجليل (حي جنان الشوك) وهو مسجد كبير لأداء الصلاة.
- مسجد أبو بكر الرازي (حي بوفرة) وهو مسجد صغير لأداء الصلاة.
- مسجد عامر ابن فهيرة (حي عين اعلام) وهو مسجد كبير لأداء الصلاة.
- مسجد في حي فداوي موسى.
- مسجدين في طور الإنجاز في كل من حي البراكنة والآخر في حي زبيري عبد القادر.



الرياضة
للمدينة فريق كرة قدم عريق هو ميتال ستيل الذرعان
يعود تأسيسه إلى سنة 1932
الملعب الرئيسي نايلي عمار (5,000 متفرج) هو في طور توسعه.

يلغب الفريق في ما بين الرابطات وكان يلغب العام الماضي في القسم الثاني.


موقع الذرعان
- 600 كم شرق العاصمة.
- 23 كم جنوب عنابة.
- 43 كم شمال شرق قالمة.
- 63 كم جنوب غرب الطارف.

- 78 كم شمال سوق اهراس.
- 17 كم عن مطار رابح بيطاط الدولي (عنابة).
- 23 كم عن ميناء عنابة.
- 5 كم من وسط المدينة باتجاه الجنوب الغربي حتى محول الطريق السيار شرق غربمع الطريق الوطني 16 .


كل هذه المعطيات تجعل المدينة حلقة وصل بين الولايات الأربع (عنابة - قالمة - سوق اهراس والطارف) وتجعلها محط أنظار المسؤولين للاهتمام بها وإعطائها المزيد من المشاريع المهمة والستراتيجية.